14 : يتمثل الله لعباده المقربين في الكشف بشكل البشر
فؤاد العطار
Anti_ahmadiyya@yahoo.com
إن عار الإيمان بمثل هذه العقيدة لا يغسله ادعاء تنزيه الله سبحانه في جملة هنا و هناك. فالتوبة التوبة عباد الله.
قال تعالى : (( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ)) – سورة الشورى : 11
قال تعالى ((مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)) – سورة الحج : 74
أنظر الوثيقة الأحمدية على هذا الرابط الإلكتروني:
http://www.anti-ahmadiyya.org/Files/topics/attar/bar102-110.zip
و راجع صحيفة "أخبار البدر" الأحمدية حيث جاءت الرواية التالية لميرزا غلام أحمد القادياني: :
)) I saw in my dream that I am in the Court of God waiting for my case, then I hear: O Mirza! Be patient, We will soon be free. Then once I saw that I went into the court, God is sitting in the chair in the form of a Ruler and on one side there is a clerk who is presenting him with some do*****ents. Ruler picked up the do*****ent and said: Is Mirza present? Then I saw closely that beside him there is a vacant chair and He asked me to sit on it and He has the do*****ents in his hands. Then I woke up)).
و الرؤيا بالعربية هي كالتالي (الترجمة هنا من عندي):
(( رأيت في منامي أنني في محكمة الله أنتظر قضيتي. ثم سمعت التالي "أوه يا ميرزا ! كن صبوراً. سوف نفرغ قريباً". و بعد أن رأيت ذلك دخلت صالة المحكمة فرأيت الله جالساً على كرسي في هيئة قاض و بجانبه كاتب المحكمة الذي كان يعرض عليه بعض الوثائق. القاضي أخذ الوثائق و قال "هل ميرزا موجود؟". ثم رأيت عن قرب أنه كان بجانبه كرسي فارغ و طلب مني أن أجلس عليه و كانت الوثائق لا تزال في يديه. و عندها استيقظت)). انتهى الإقتباس.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين